A Secret Weapon For الفضاء السيبراني
والمعنى أنه لا سقف لما يمكن للفرد أن يحوزه من معلومات، اللهم إلا الحدود التي يصنعها خياله وقدرته على البحث. ففي النهاية لن يبحث المرء عن معلومات لا يتصور وجودها؛ ومن هنا فإن القدرات الشخصية والإمكانات العقلية هي التي تحدد حدود الوفرة المعلوماتية، وليس كميات ونوع المعلومات التي تشهد حالة من التضخم المستمر.
- برمجيات حماية الشبكة اللاسلكية: مع الاستخدام الكبير للشبكة اللاسلكية، اصبح من الضروري وجود برمجيات تقوم بزيادة امن هذه الشبكات، وحمايتها من أي عمليات قرصنة.
أنواع الجرائم المعلوماتية تُعد الجرائم المعلوماتية واحدة من أكثر أشكال الجريمة شيوعًا وتكرارًا في العالم،...
مع الانتشار الكبير والتطوير المستمر من قبل المبرمجين المخربين للبرمجيات التي تضر بالأجهزة المختلفة والأنظمة، كان لابد من ضرورة إيجاد وابكار برامج وطرق للحماية على هذه الشبكة الكبيرة والهائلة، وهذه الطرق هي:
هل كان المقال مفيداً؟ نعم لا لقد قمت بتقييم هذا المقال سابقاً
الفضاء السيبراني النظام والفوضى في الفضاء السيبراني الوفرة المعلوماتية لامركزية الامارات المعلومة مجتمعات ما بعد الحقيقة
قد يخلط البعض بين مفهومي الفضاء السيبراني والإنترنت، ويعتقدون أنّهما يعبّران عن نفس المفهوم، وهو أمر غير صحيح؛ فالإنترنت إحدى الشبكات العالمية التي تنشأ من خلال ربط شبكات أصغر من الحواسيب والخوادم، بينما الفضاء السيبراني حيّز رمزي أو افتراضي يوجد ضمن نطاق الإنترنت.[٢]
الأمان: قد يتعرض الفضاء السيبراني للاختراق الامارات عبر الإنترنت، فإذا كان الشخص يستخدم الإنترنت للخدمات المصرفية، أو الشبكات الاجتماعية قد تتعرض معلوماته الشخصية مثل: العنوان، والاسم، ورقم الائتمان، وما إلى ذلك.
أشهر الجرائم الإلكترونية في التاريخ إن انتشار الحواسيب وشبكة الإنترنت تعد أهم سبب لحدوث الجرائم...
توفير منصات التواصل الاجتماعي، وقد سهَّل الفضاء السيبراني إنشاءها اعتمادًا على شبكة الإنترنت نفسها، ومن أهم المنصات التي وفرها: الفيس بوك وتويتر، ويستخدمهما ملايين من المستخدمين في جميع أنحاء العالم.
أخبار الأمن السيبراني الابتزاز الإلكتروني الحماية الالكترونية الدورة التعليمية قصص حقيقية عن الابتزاز الإلكتروني
في روايته “نيورومانسر”. منذ ذلك الحين، أصبح مصطلحاً شائعاً في مجال تكنولوجيا المعلومات.
الفضاء السيبراني هو عالم الحاسوب الافتراضي الذي يتيح التواصل عبر الإنترنت
أما الأخطر في إطار هذه الثنائية فهو تحول الاتصال السيبراني إلى ما يشبه الأساس الوجودي لقبول الأفراد، أو الكود الأخلاقي الذي يتعين عدم معارضته أو مخالفته، وذلك وفق مقولة ديكارتية محرفة مفادها: “أنت تغرد إذن أنت موجود”. فأي شخص يتخلف عن الاتصال السيبراني، هو شخص مبغوض، غريب، مستهجن في إطار المجتمع الجديد.